مهيبٌ التّفَكُُّرُ بِخَلقِ الله..
يَنْقُلُنا الى عالَمٍ مَجهولٍ
تُحيطُهُ الأَسْرارُ وَالغُموضْ..
يَغرزُ في أفكارِنا شَرقَةً..
أينَ نحنُ مِنْ هذا الصّمودْ...؟!
يَنْقُلُنا الى عالَمٍ مَجهولٍ
تُحيطُهُ الأَسْرارُ وَالغُموضْ..
يَغرزُ في أفكارِنا شَرقَةً..
أينَ نحنُ مِنْ هذا الصّمودْ...؟!
الأَيّامُ مَواعيدٌ تَتالُ
وَالسّنونُ غَدَتْ السّياقَ
وَالعُمرُ نَبرَةٌ مِنْ فُرصَةٍ
إمّا لَكَ أو عَلَيكَ الحدودْ...
وَالسّنونُ غَدَتْ السّياقَ
وَالعُمرُ نَبرَةٌ مِنْ فُرصَةٍ
إمّا لَكَ أو عَلَيكَ الحدودْ...
أسفارُ الكَونِ ظاهِرَةً
لا مَديدٌ لِحالَةٍ عارِضَةٍ
كُلٌّ يَسيرُ على خَطٍ مُستَقيمْ..
وَالدائِرَةُ مُغلَقَةٌ حَولَ الصّدودْ...
لا مَديدٌ لِحالَةٍ عارِضَةٍ
كُلٌّ يَسيرُ على خَطٍ مُستَقيمْ..
وَالدائِرَةُ مُغلَقَةٌ حَولَ الصّدودْ...
نيشانُ الحَرَكَةِ ثابِتَة
مِنْ وَإلَيكَ عائِدَة،
لا تُخلِفُ في الخطوَةِ خَطوَةً
وَلا تَزيدُ عَنْ الحَقِّ إلّا العهودْ...
مِنْ وَإلَيكَ عائِدَة،
لا تُخلِفُ في الخطوَةِ خَطوَةً
وَلا تَزيدُ عَنْ الحَقِّ إلّا العهودْ...
سَنَبني لَكَ يا إنسانْ،
على كُلِّ حَسَنَةٍ
بَيتَاً ذا أفنانٍ
يَعرشُ فَوقَ نَقاءِ ظِلِّكَ
وَيَنسِلُ مِنَ اللُّبنِ الخلودْ...
على كُلِّ حَسَنَةٍ
بَيتَاً ذا أفنانٍ
يَعرشُ فَوقَ نَقاءِ ظِلِّكَ
وَيَنسِلُ مِنَ اللُّبنِ الخلودْ...
{هذا وَعدُ اللهِ فَأَروني ماذا جَنى الإنسانُ مِنْ لَدُنهْ...}
جمانه كردي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.