لقب لا يستحقه جميع الرجال وعندما أطلقته عليك فقد كنت
انت من فعل الصعاب ؛ تمتاز بخصال الأبطال وتمرء عليهم.
ك عنتر بن شداد قوي مغوار وفِي حبه ل عبل طفل بكاء
وفِي عروقه يجري دم النبلاء ويسكن قلبه حب الاسد للفريسه
في الغاب ونظرتك نظرة صقر للهدف المختار لا يهمك مال
كثري ولا مصباح علاء الدين لتحقيق الأمنيات
فأنت أسطورة في لقبها المختار
يتجادلون علي إصرارك بإنبهار
وقت المِحنة يكون من الاخيار ووقت الفرح يكون عريس الدار
لا ينساق بين المد والجذر والإعصار
ولا يحب الانتقام فالعدل به قائم من العقل حتي الأفكار
فقد كسرت جميع روابط إلاشرار وتقدمت عليهم بدون خيار
رسالتك للعالم يحويها الحب والسلام
فأنت أسطورة هذا الزمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.