الجمعة، 30 يونيو 2017

عارف محمود يكتب-عجبا


لإشتياق يملؤنا
فى البعااد
وعجبآ لقرب يدعونا
للإبتعاد
وعجبآ لك أنت وما تحملين
من عناد
وعجبآ لقلبى ما زال أسيرك
دون أصفاد
يا إمراءةً
توعدين بالحب وتخلفين
الوعد والميغاد
وكل ما توهج الحب بقلبك
ماكان من عقلك إلا الإخماد
وكل ما إشتقت إليك ماكان للعين
إلا الحرمان والسهاد
الأن أودعك يا جرح يا ظلم
يا ااا عناد
الأن سآحيىَ أميرآ على
مملكتى فى البعاد
دون حبك حرآ دون أصفاد

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏سماء‏‏‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.