قصيدة/ بعنوان لأنك الأطهر من إمةٍ
★********★**********★
بين زقاق الوطن
تَخرجَ بطلٌ مقدام
إسمَهُ عمر العبد
حمل الشرف والوسام
رافع الرأس بقوةٍ
لينتقم من اليهود اللِأم
فكانت ساعة الصفر
ليُنفِذَ عمليتهُ للإنتقام
فكان سلاحَهُ سكينٌ
سيطعنكم بها أيها الأقزام
فترجل الفارس في حلميش
بطعناته ليُذيقَهُمُ مرارة الألام
ليقتُلهُم بعزةِ الفُرسَانِ
تُفقِدَهُم الراحة والأحلام
ما اجملَ تلك الصهوةِ
يافارسٌ صلى وصام
إسمَهُ عمر العبد بطلٌ
يحمل هم الأقصى والإسلام
فسمعناك يا فارسٌ بخبرٍ
وأنت ترسم خُطا الواثقينَ
فكتبت بدمائك إسمك
في لوحات المجاهدينَ
فعيبٌ على دولة نذلةٍ
تدفع المليارات للسلاح
ولا تقتل حتى لصاً من الملاعينَ
فيكفيهُم خزيٌ بصمتهم
هم احياء ولكنهم ميتينَ
فليبقى النصر لإصحاب الحق
فيكفي أننا أبناء الوطن فلسطينَ
★*******★*******★
الشاعر/ أنور موسى ٢٢/٧/٢٠١٧
★********★**********★
بين زقاق الوطن
تَخرجَ بطلٌ مقدام
إسمَهُ عمر العبد
حمل الشرف والوسام
رافع الرأس بقوةٍ
لينتقم من اليهود اللِأم
فكانت ساعة الصفر
ليُنفِذَ عمليتهُ للإنتقام
فكان سلاحَهُ سكينٌ
سيطعنكم بها أيها الأقزام
فترجل الفارس في حلميش
بطعناته ليُذيقَهُمُ مرارة الألام
ليقتُلهُم بعزةِ الفُرسَانِ
تُفقِدَهُم الراحة والأحلام
ما اجملَ تلك الصهوةِ
يافارسٌ صلى وصام
إسمَهُ عمر العبد بطلٌ
يحمل هم الأقصى والإسلام
فسمعناك يا فارسٌ بخبرٍ
وأنت ترسم خُطا الواثقينَ
فكتبت بدمائك إسمك
في لوحات المجاهدينَ
فعيبٌ على دولة نذلةٍ
تدفع المليارات للسلاح
ولا تقتل حتى لصاً من الملاعينَ
فيكفيهُم خزيٌ بصمتهم
هم احياء ولكنهم ميتينَ
فليبقى النصر لإصحاب الحق
فيكفي أننا أبناء الوطن فلسطينَ
★*******★*******★
الشاعر/ أنور موسى ٢٢/٧/٢٠١٧
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.