بلادٌ شاسعة مشحونة بالغرباء
في لغتي،
شكراً أيها منفى لقد رأيتُ آقفال
مفاتيح الكل!!!
شكراً لك أيها الحزن لقد قلمت الأشجار ليكون طيران العصافير من حولها أنيقاً،
شكراً للأفلاس حبري وآخيتني مع الآلم،
شكراً أيها الجلاد لقد أعفيتني من راحة القلم
شكراً أيها الناي علمتني أن أعزف في منفاي على قطع من قصبْ وتجلت حقيقة شعرية ألا شيئ من خلال ثقوب حفرها الخذلان في رحم الحرف حياني شكراً للعميان،إن ظلام ليس الليل بل هو أنين الحروف والقلم عذراً يا لغتي إنهم يقسمون لكِ ثلاثاً مرات أني لست كاتبا ولست
شاعراً كي أعرج بكِ الى السماء لأن
شعري رديء رديء جداً ولدي فوبيا
من الأسماء المجردة أنا لا أصلح لكِ لا أجيد العزف علــى الآلآت الموسيقية وصوتي أجشْ سأكتفي
بصمتي وأترك حروفي فأنا السجين رقم ٨٨؟!
في لغتي،
شكراً أيها منفى لقد رأيتُ آقفال
مفاتيح الكل!!!
شكراً لك أيها الحزن لقد قلمت الأشجار ليكون طيران العصافير من حولها أنيقاً،
شكراً للأفلاس حبري وآخيتني مع الآلم،
شكراً أيها الجلاد لقد أعفيتني من راحة القلم
شكراً أيها الناي علمتني أن أعزف في منفاي على قطع من قصبْ وتجلت حقيقة شعرية ألا شيئ من خلال ثقوب حفرها الخذلان في رحم الحرف حياني شكراً للعميان،إن ظلام ليس الليل بل هو أنين الحروف والقلم عذراً يا لغتي إنهم يقسمون لكِ ثلاثاً مرات أني لست كاتبا ولست
شاعراً كي أعرج بكِ الى السماء لأن
شعري رديء رديء جداً ولدي فوبيا
من الأسماء المجردة أنا لا أصلح لكِ لا أجيد العزف علــى الآلآت الموسيقية وصوتي أجشْ سأكتفي
بصمتي وأترك حروفي فأنا السجين رقم ٨٨؟!
بقلمي :نسيم عرباوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.