مَنْ يَشتَري الوردَ مِنّي..؟
مَنْ يَنتَزِعُ أشواكَهُ..؟!
وَيَهِبُني،
القَلبَ الخالي مِنَ الشّظوظِ
مِنَ النَّبتِ الى الوَريدِ...
مَنْ يَنتَزِعُ أشواكَهُ..؟!
وَيَهِبُني،
القَلبَ الخالي مِنَ الشّظوظِ
مِنَ النَّبتِ الى الوَريدِ...
زَرَعتُهُ في تَرائِبِ المَحَبَّةِ
رَوَيتُهُ مِنْ عَناقيدِ المَوَدَّة...
نَمَتْ وَتَشابَكَتْ خصلاتُهُ
لِتَلُفَّ العُنُقَ الماثِلَ لِلعطورِ
بِطَوقٍ مِنَ الحَديدْ...
رَوَيتُهُ مِنْ عَناقيدِ المَوَدَّة...
نَمَتْ وَتَشابَكَتْ خصلاتُهُ
لِتَلُفَّ العُنُقَ الماثِلَ لِلعطورِ
بِطَوقٍ مِنَ الحَديدْ...
أبرَمَتْ ميثاقَ الخضوعِ
لِعِشقٍ أتلَفَ الضّلوعْ..
رَمياً بِسَلاسِلِ الصَّبابَةِ
المُدَرَّنُ نَقاءُ لِيفِهِ
بِوشائِجِ العُقمِ العَتيدْ...
لِعِشقٍ أتلَفَ الضّلوعْ..
رَمياً بِسَلاسِلِ الصَّبابَةِ
المُدَرَّنُ نَقاءُ لِيفِهِ
بِوشائِجِ العُقمِ العَتيدْ...
خالَطَتْ الرُّوحَ قَبلَ الجَسَدْ
وَارتَمَتْ في قاعِ الجنونِ
تُشَيّدُ حِبالَ المَسَدْ
جِبالاً مِنْ صَفيحِ الأوابِدِ
تُؤسِّسُ حَضارَةَ جَنائِنٍ
سياجُها الريحُ العَقيدْ...
وَارتَمَتْ في قاعِ الجنونِ
تُشَيّدُ حِبالَ المَسَدْ
جِبالاً مِنْ صَفيحِ الأوابِدِ
تُؤسِّسُ حَضارَةَ جَنائِنٍ
سياجُها الريحُ العَقيدْ...
أبَتْ أنْ تَسقُطَ شَذَراتُها
في سَلَّةِ المُنحَني كَلَفاً
قَبلَ رسوخِ الكَلَلِ
على ثَغرِ المُترَفِ بِالحَياةِ
وإنْ كانَ المَوتُ بِلا هَوادَةٍ
يُباغِتُ العَبَقَ المَهيدْ...
في سَلَّةِ المُنحَني كَلَفاً
قَبلَ رسوخِ الكَلَلِ
على ثَغرِ المُترَفِ بِالحَياةِ
وإنْ كانَ المَوتُ بِلا هَوادَةٍ
يُباغِتُ العَبَقَ المَهيدْ...
حُمّى وَقيدٍ شاقْ..
نال َبي ما نَوى وَتاقْ..
وثاقُ العِشقِ المَوسومِ
بِألوانِ الفصولِ الأربَعَةِ
وَمواسِمِ الوَجدِالتَّليدْ...
نال َبي ما نَوى وَتاقْ..
وثاقُ العِشقِ المَوسومِ
بِألوانِ الفصولِ الأربَعَةِ
وَمواسِمِ الوَجدِالتَّليدْ...
{الحُبُّ ..أمُّ اللُّغاتْ،وَأبجَديّةٌ لاتُشرَحْ..أو تُفَسَّرُ بِكَلِماتٍ جَزِلَةٍ
لَمْ تَخضْ المَجدَ النّّضيدْ...} & جمانه كردي
لَمْ تَخضْ المَجدَ النّّضيدْ...} & جمانه كردي
[ مونتاج النص للشاعر والناقد الاستاذ اسماعيل مال الله ]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.