أرجوحة عقلي
يهزها صمتي
لا يكاد ينفك مني
أصواته تتعالى كلما
هز بجناحيه
أشعر بالبرد
لا
أشعر بالحر
أقوم وأقعد
أرتب أشيائي
كي ألهيه عني
أصرخ بوجهه
أصمت
كفاك تهريجا
لا زالت عارية خيوط يومي
مع أني أجيد الخياطة
وأنيقة فوق التوقع
أذا فلتهدأ قليلا
دعنا نتحاور
يصرخ مجددا
ما جأتك إلا صخبا
يجرني الى حيث يحب
أركن أليه
وأنصت له
مجبرة
صمتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.